علاج الهم والحزن
1- ما أصاب عبداً همٌ ولا حزنٌ فقال: "للهمَّ إني عبدك وابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك أسألك بكلِّ اسمٍ هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علَّمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي، إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً". [أحمد 1/391].
2- "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال". [البخاري 7/158 كان الرسول صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء، انظر البخاري مع الفتح 11/173].