ان الله امر الارض و السماء ان تاتيا طائعتين وهنا بدات كتلتين تقتربا الغاز و الصلب ومنهما بدا خلق السموات السبع وهنا كان مركز الكون كله تم ان السموات و الارض كانتا رتقا ففتقتا وهنا بدا التمدد في الكون الى ملايير السنوات الضؤية وكأن الكون اجتمع عند نقطة مركزية واحدة في الاول ثم عاد ادراجه الى حيث كان عبر هدا التمدد الدي يلاحظه العلماء اليوم وهنا نفهم سر المكان الدي جاءت منه السماء و الارض طائعتين في اول الامر وهدا واضح في قراءة الايات في كتاب الله ولعلى القرءان هو الدي يوضح لنا سر هدا التمدد اليوم فالله يبدا و يعيد و كما بدا الخلق يعيده وبالتالي الرتق الدي دكره القرءان ليس هو الانفجار او تفسير نظرية الانفجار فالفتق الدي حدث تممد به الكون و لا يزال الي يومنا هدا حتى يبلغ مدى اوله الدي جاءت منه السماء و الارض مما سيطرح صحة نظرية الانفجار بين الحقيقة و الخطا في تفسير النظرية في حد داتها هه قرءاة في ما تدبرته في كتاب الله و الله اعلم بدلك