ان الله بين ان السموات بغير عمد و ان الله يمسك السماء ان تقع في الارض و ان الله موسع السماء وهنا تتجلى القدرة الالهية في هدا البناء الضخم الدي يتوسع من غيد عمد يرفعه و لا اساس يدعمه وهنا يتجلى ايضا ان سرعة الكون مند الخلق في توايد مستمرة و ان الكون سيبلغ اقصى درجات السرعة في التمدد ملاييير السنوات الضؤية التي لا يحصيها الانسان رغم بقاء المجرة الشمسية التي يتواجد فيها الانسان تبقى ثابثة فما حول الانسان يجري و يتغير في سرعة الافاق وهدا يبرهن ان الانسان سيكون علمه و ما يصنعه في الارض بالقارنة ما يحصل في الكون من تمدد و سرعة سيجعل علم الانسان محدود و ما هو مقدر في علم الله في المستقبل سوف لا يساوي قطرة الماء في البحر وعليه فن يوم القيامة سيتفجا الانسان بعلم الله و حكيم صنعه وسيجد الانسان ان ماجتهد فيه في الارض و عمل عليه جاهدا لصنعه لا يساوي شيئا في صنع و علم الله بل هناك من الناس من يحرمه الله من البصر و يحشره اعمى حتى لا ينظر الى هدا العلم و الصنع الالهي الدي يجازو خيال الانسان في نظريات علم المستقبل